أقــوى صوت سمـــعته البشـــــــرية
يعد انفجار بركان كاراكاتو الواقع في الجزيرة الأندونيسية ( كاراكاتو) في27/ 8/ 1883
أقوى انفجار سمعته البشرية .. يعادل انفجار هيروشيما ب13000 مرة
كما يعد اعظم حادثة في تاريخ الأنفجارات البركانية .
سمع صوت الأنفجار على مسافات تزيد من 4500 كم ( بما يشبه صوت المدافع البعيد )
استمر لمدة 3-4 ساعات أثناء الليل ، و ارتفع الغبار و الرماد البركاني الى علو 80 كم حاجبا الشمس كليا في المناطق المحيطة بالبركان و لمدة 2,5 يوم و غطى الرماد والغبار جميع الأرض في المناطق من منطقة حزام خط الأستواء و لمدة 13 يوم من بدأ الانفجار
عملت تلك المواد من غبار و رماد و بعد ثلاثة أشهر من انفجار البركان الى
ظهور مناظر حمراء غير مسبوقة عند غروب الشمس ، كذلك ظهور قرص الشمس باللون الأخضر أو أزرق
استمرت الحالة حتى في شتاء 1884 في كل من أمريكا و اوربا لمدة ثلاث سنوات !!
أنتج الأنفجار سلسلة من الأمواج الهائلة التي وصلت لأرتفاع 40 م
و أدت الأمواج في انفجار كاراكاتو الى مقتل اكثر من 36 ألف شخص في المدن الساحلية في جاوه و سومطرة
وصلت الحمم البركانية الخفيفة الى مدغشقر و سجلت هزات الضغط الجوي
في جميع أنحاء العالم و لسبع دورات حول الأرض
كما قللت من كميات الإشعاع الشمسي الواصلة الى سطح الأرض مما سبب
في خفض درجات الحرارة التي قدرت بـ 1,2مْْْْ في السنة الثانية من تاريخ الأنفجار
و لم ترجع لمعدلاتها الا بعد خمس سنوات أي عام 1888م
يعد هذا الانفجار هو اكبر انفجار مسجل تفصيلا في التاريخ.
يعد انفجار بركان كاراكاتو الواقع في الجزيرة الأندونيسية ( كاراكاتو) في27/ 8/ 1883
أقوى انفجار سمعته البشرية .. يعادل انفجار هيروشيما ب13000 مرة
كما يعد اعظم حادثة في تاريخ الأنفجارات البركانية .
سمع صوت الأنفجار على مسافات تزيد من 4500 كم ( بما يشبه صوت المدافع البعيد )
استمر لمدة 3-4 ساعات أثناء الليل ، و ارتفع الغبار و الرماد البركاني الى علو 80 كم حاجبا الشمس كليا في المناطق المحيطة بالبركان و لمدة 2,5 يوم و غطى الرماد والغبار جميع الأرض في المناطق من منطقة حزام خط الأستواء و لمدة 13 يوم من بدأ الانفجار
عملت تلك المواد من غبار و رماد و بعد ثلاثة أشهر من انفجار البركان الى
ظهور مناظر حمراء غير مسبوقة عند غروب الشمس ، كذلك ظهور قرص الشمس باللون الأخضر أو أزرق
استمرت الحالة حتى في شتاء 1884 في كل من أمريكا و اوربا لمدة ثلاث سنوات !!
أنتج الأنفجار سلسلة من الأمواج الهائلة التي وصلت لأرتفاع 40 م
و أدت الأمواج في انفجار كاراكاتو الى مقتل اكثر من 36 ألف شخص في المدن الساحلية في جاوه و سومطرة
وصلت الحمم البركانية الخفيفة الى مدغشقر و سجلت هزات الضغط الجوي
في جميع أنحاء العالم و لسبع دورات حول الأرض
كما قللت من كميات الإشعاع الشمسي الواصلة الى سطح الأرض مما سبب
في خفض درجات الحرارة التي قدرت بـ 1,2مْْْْ في السنة الثانية من تاريخ الأنفجار
و لم ترجع لمعدلاتها الا بعد خمس سنوات أي عام 1888م
يعد هذا الانفجار هو اكبر انفجار مسجل تفصيلا في التاريخ.